موقع اسرائيلي .. محمد بن زايد طالب الرئيس الفلسطيني بوقف هجماته ضد ترامب

موقع اسرائيلي .. محمد بن زايد طالب الرئيس الفلسطيني بوقف هجماته ضد ترامب

زعم موقع (تيك ديبكا) الاستخبارات الإسرائيلي، أن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، و ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أبلغوا الرئيس عباس بضرورة وقف الهجمة التي يقودها ضد الولايات المتحدة؛ لكنه رفض ذلك
وعلى إثر ذلك، ودون إعلان رسمي أو نشر تفاصيل، قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اتخاذ سلسلة من الخطوات العقابية ضد السلطة الفلسطينية، ستؤدي عملياً إلى قطع الاتصالات والعلاقات بين الطرفين، وذلك وفق ما أورده موقع (تيك ديبكا) الاستخبارات الإسرائيلي، مستنداً إلى مصادر له في واشنطن.

وقال الموقع العبري، إن هذه الخطوات اتخذت بعد أن تم تحذير السلطة الفلسطينية أكثر من مرة، والطلب منها التوقف عن حملتها ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وإعلانه القدس عاصمةً لإسرائيل لما لهذه الحملات من أثر سلبي على المنطقة

وأشار الموقع، إلى أن الخطوات المتخذة تتمثل في قطع العلاقة مع السلطة الفلسطينية، ليس على مستوى القيادة فقط بل أيضاً العلاقة اليومية والتنسيق مع القنصلية الأمريكية، وهو قرار تم إبلاغ السلطة به من خلال طرف عربي، إلى جانب وقف الإدارة الأمريكية لدعمها المالي، وتأخير العمل بالمشاريع الاقتصادية التي تدعمها المؤسسات الأمريكية، وإعادة النظر بها من جديد؛ لكن دون الإعلان عن ذلك.

وتشير الصحيفة، إلى أن واشنطن تعتزم عدم دعوة المسؤولين للبيت الأبيض والخارجية ووزارة المالية الأمريكية، وعدم استقبال الفلسطينيين في مجلس الأمن القومي الأمريكي، حيث كانوا يشاركون في الاجتماعات التي تهدف إلى صياغة الاستراتيجية الأمريكية في الشرق الأوسط.

ونوه الموقع، إلى أن الولايات المتحدة ستوقف دعمها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، وهي المساهمة التي كانت تقدر بمليار دولار، إضافة إلى دعوة السعودية والإمارات لتخفيض حجم المساعدات المقدمة للسلطة الفلسطينية.

زعم موقع (تيك ديبكا) الاستخبارات الإسرائيلي، أن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، و ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أبلغوا الرئيس عباس بضرورة وقف الهجمة التي يقودها ضد الولايات المتحدة؛ لكنه رفض ذلك
وعلى إثر ذلك، ودون إعلان رسمي أو نشر تفاصيل، قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اتخاذ سلسلة من الخطوات العقابية ضد السلطة الفلسطينية، ستؤدي عملياً إلى قطع الاتصالات والعلاقات بين الطرفين، وذلك وفق ما أورده موقع (تيك ديبكا) الاستخبارات الإسرائيلي، مستنداً إلى مصادر له في واشنطن.

وقال الموقع العبري، إن هذه الخطوات اتخذت بعد أن تم تحذير السلطة الفلسطينية أكثر من مرة، والطلب منها التوقف عن حملتها ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وإعلانه القدس عاصمةً لإسرائيل لما لهذه الحملات من أثر سلبي على المنطقة

وأشار الموقع، إلى أن الخطوات المتخذة تتمثل في قطع العلاقة مع السلطة الفلسطينية، ليس على مستوى القيادة فقط بل أيضاً العلاقة اليومية والتنسيق مع القنصلية الأمريكية، وهو قرار تم إبلاغ السلطة به من خلال طرف عربي، إلى جانب وقف الإدارة الأمريكية لدعمها المالي، وتأخير العمل بالمشاريع الاقتصادية التي تدعمها المؤسسات الأمريكية، وإعادة النظر بها من جديد؛ لكن دون الإعلان عن ذلك.

وتشير الصحيفة، إلى أن واشنطن تعتزم عدم دعوة المسؤولين للبيت الأبيض والخارجية ووزارة المالية الأمريكية، وعدم استقبال الفلسطينيين في مجلس الأمن القومي الأمريكي، حيث كانوا يشاركون في الاجتماعات التي تهدف إلى صياغة الاستراتيجية الأمريكية في الشرق الأوسط.

ونوه الموقع، إلى أن الولايات المتحدة ستوقف دعمها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، وهي المساهمة التي كانت تقدر بمليار دولار، إضافة إلى دعوة السعودية والإمارات لتخفيض حجم المساعدات المقدمة للسلطة الفلسطينية.

الكاتب