يوسف العتيبة سلطنة عمان والسودان لاتتعجلان التطبيع
كشف سفير أبوظبي لدى واشنطن، يوسف العتيبة، أن سلطنة عمان والسودان لا تتعجلان التطبيع مع "إسرائيل"، وأنهما ستتخذان القرار في الوقت المناسب.
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية، عن العتيبة أن مسقط والخرطوم لا تتعجلان إقامة علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"، وأن كلا البلدين سيتخذ القرار الذي يراه مناسباً في الوقت المناسب بالنسبة له، خاصة أن لدى عمان سلطاناً جديداً، كما أن السودان في مرحلة انتقالية سياسية قبل الانتخابات.
وتتصاعد الأحاديث حالياً عن انضمام دول عربية وخليجية لاتفاق التطبيع الذي وقعته الإمارات والبحرين مع دولة الاحتلال، منتصف الشهر الماضي، برعاية أمريكية.
ويبدو السودان الأقرب لإعلان الانضمام للاتفاق، لكن الخلاف المحتدم بين العسكريين والمدنيين السودانيين بشأن هذه الخطوة يقف عائقاً أمام هذا الأمر على ما يبدو.
وتتسرّب أنباء عن أن السودان يطالب بمساعدات أكبر من التي عرضها الأمريكيون مقابل الاعتراف بـ"إسرائيل"، في حين أدى خطاب المندوب العماني في الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخراً لتبديد الأحلام الإسرائيلية، حيث أكد حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.
وجرى توقيع اتفاق التطبيع بين الإمارات والبحرين و"إسرائيل"، منتصف الشهر الماضي، في البيت الأبيض، وقد أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن خمس دول أخرى ستنضم للاتفاق.
وبعد قرابة أسبوعين من توقيع الإمارات والبحرين اتفاقين لتطبيع العلاقات مع إسرائيل برعاية أمريكية، قال وزير الاستخبارات الإسرائيلي "إيلي كوهين" إن مزيدا من الدول الخليجية والأفريقية ستنضم إلى اتفاقات التطبيع مع إسرائيل، وذكر منها السعودية وسلطنة عمان والسودان وتشاد.
وتعتبر السعودية والسودان وسلطنة عمان في مقدمة الدول التي تثور الأحاديث بشأن تعرضها لضغوط للانضمام للتطبيع، فيما أكدت الكويت تمسكها بموقفها القائم على رفض أي اعتراف بـ"إسرائيل"، قبل قضية قضية فلسطين.
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية، عن العتيبة أن مسقط والخرطوم لا تتعجلان إقامة علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"، وأن كلا البلدين سيتخذ القرار الذي يراه مناسباً في الوقت المناسب بالنسبة له، خاصة أن لدى عمان سلطاناً جديداً، كما أن السودان في مرحلة انتقالية سياسية قبل الانتخابات.
وتتصاعد الأحاديث حالياً عن انضمام دول عربية وخليجية لاتفاق التطبيع الذي وقعته الإمارات والبحرين مع دولة الاحتلال، منتصف الشهر الماضي، برعاية أمريكية.
ويبدو السودان الأقرب لإعلان الانضمام للاتفاق، لكن الخلاف المحتدم بين العسكريين والمدنيين السودانيين بشأن هذه الخطوة يقف عائقاً أمام هذا الأمر على ما يبدو.
وتتسرّب أنباء عن أن السودان يطالب بمساعدات أكبر من التي عرضها الأمريكيون مقابل الاعتراف بـ"إسرائيل"، في حين أدى خطاب المندوب العماني في الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخراً لتبديد الأحلام الإسرائيلية، حيث أكد حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.
وجرى توقيع اتفاق التطبيع بين الإمارات والبحرين و"إسرائيل"، منتصف الشهر الماضي، في البيت الأبيض، وقد أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن خمس دول أخرى ستنضم للاتفاق.
وبعد قرابة أسبوعين من توقيع الإمارات والبحرين اتفاقين لتطبيع العلاقات مع إسرائيل برعاية أمريكية، قال وزير الاستخبارات الإسرائيلي "إيلي كوهين" إن مزيدا من الدول الخليجية والأفريقية ستنضم إلى اتفاقات التطبيع مع إسرائيل، وذكر منها السعودية وسلطنة عمان والسودان وتشاد.
وتعتبر السعودية والسودان وسلطنة عمان في مقدمة الدول التي تثور الأحاديث بشأن تعرضها لضغوط للانضمام للتطبيع، فيما أكدت الكويت تمسكها بموقفها القائم على رفض أي اعتراف بـ"إسرائيل"، قبل قضية قضية فلسطين.