تعليقاً على مشروع "مفكرو الإمارات".. مركز حقوقي: نخبة البلاد الفكرية خلف القضبان

تعليقاً على مشروع "مفكرو الإمارات".. مركز حقوقي: نخبة البلاد الفكرية خلف القضبان

علق مركز مناصرة معتقلي الإمارات، الأربعاء، على مشروع أطلقه “مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية” يحمل إسم “مفكرو الإمارات"، بأن المشروع أطلق بينما مفكرو الإمارات ونخبتها خلف القضبان.

وقال المركز في بيان له، اطلع "الإمارات71" على نسخة منه، إن "خطوة دعائية جديدة تهدف إلى تبييض صورة الإمارات الإعلامية ولفت الأنظار عن الانتهاكات الحقوقية، أعلن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية الحكومي عن إطلاق مشروع "مفكرو الإمارات" في الرابع من يناير الجاري.

وأضاف المركز: مشروع سلطات الإمارات، يهدف لتوحيد جهود النخب الفكرية في البلاد، لكن ثمة ما ينقصه؛ أن أغلب معتقلي الرأي في الدولة، هم من تلك النخب الفكرية.

ودعا المركز رئيس المشروع سلطان محمد النعيمي، بأن يمهد الطريق أيضًا للنخبة الأكاديمية الإماراتية من معتقلي الرأي الموجودين في السجون، فهي تمتلك حصيلة علمية وفكرية تراكمية لا يستهان بها.

واعتبر المركز أن إطلاق سراح معتقلي الرأي سيكون رافعة أساسية لمشروع "مفكرو الإمارات" في حال انضمامهم إليه؛ فهؤلاء المعتقلين يمتلكون دراسات وأبحاث منشورة في مجالات الاقتصاد والقانون والتعليم، وهم من خريجي أرقى الجامعات حول العالم.

وانطلق المشروع تحت رعاية الشيخ عبدالله بن زايد وزير الخارجية ورئيس مجلس أمناء المركز.

ورغم عدم وضوح طبيعة المشروع وأهدافه لكن رئيس المركز سلطان النعيمي قال "إنه يستهدف تمهيد الطريق للنخبة الأكاديمية في الدولة من أجل الإبداع"، مؤكداً أن "الأكاديمين هم الأولوية قبل كل شيء".

علق مركز مناصرة معتقلي الإمارات، الأربعاء، على مشروع أطلقه “مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية” يحمل إسم “مفكرو الإمارات"، بأن المشروع أطلق بينما مفكرو الإمارات ونخبتها خلف القضبان.

وقال المركز في بيان له، اطلع "الإمارات71" على نسخة منه، إن "خطوة دعائية جديدة تهدف إلى تبييض صورة الإمارات الإعلامية ولفت الأنظار عن الانتهاكات الحقوقية، أعلن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية الحكومي عن إطلاق مشروع "مفكرو الإمارات" في الرابع من يناير الجاري.

وأضاف المركز: مشروع سلطات الإمارات، يهدف لتوحيد جهود النخب الفكرية في البلاد، لكن ثمة ما ينقصه؛ أن أغلب معتقلي الرأي في الدولة، هم من تلك النخب الفكرية.

ودعا المركز رئيس المشروع سلطان محمد النعيمي، بأن يمهد الطريق أيضًا للنخبة الأكاديمية الإماراتية من معتقلي الرأي الموجودين في السجون، فهي تمتلك حصيلة علمية وفكرية تراكمية لا يستهان بها.

واعتبر المركز أن إطلاق سراح معتقلي الرأي سيكون رافعة أساسية لمشروع "مفكرو الإمارات" في حال انضمامهم إليه؛ فهؤلاء المعتقلين يمتلكون دراسات وأبحاث منشورة في مجالات الاقتصاد والقانون والتعليم، وهم من خريجي أرقى الجامعات حول العالم.

وانطلق المشروع تحت رعاية الشيخ عبدالله بن زايد وزير الخارجية ورئيس مجلس أمناء المركز.

ورغم عدم وضوح طبيعة المشروع وأهدافه لكن رئيس المركز سلطان النعيمي قال "إنه يستهدف تمهيد الطريق للنخبة الأكاديمية في الدولة من أجل الإبداع"، مؤكداً أن "الأكاديمين هم الأولوية قبل كل شيء".

الكاتب