وفد أممي يتقدمه سفير إسرائيلي يزور الإمارات

وفد أممي يتقدمه سفير إسرائيلي يزور الإمارات

كشفت قناة عبرية أن وفدا أمميا سيزور أبوظبي وتل أبيب في ديسمبر المقبل.

وأكدت القناة 12 الإسرائيلية أن وفدا من سفراء الأمم المتحدة مكونا من 15 دولة مختلفة بقيادة السفير الإسرائيلي غلعاد أردان، لأول مرة إسرائيل والإمارات العربية المتحدة.

وفي سياق متصل كشف السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة غلعاد أردان إن "اتفاقيات إبراهيم هي دليل على أن السلام الدافئ بين إسرائيل ودول عربية ممكن"، وفق قوله.

وأشار أردان إلى أنه يؤمن أن دولًا عربية أخرى، ستنضم إلى الدول التي وقعت على اتفاقيات سلام وتطبيع علاقات مستقبلًا.

وجاء الإعلان عن هذه الزيارة الأممية الأولى من نوعها خلال حلقة نقاشية شاركت فيها سفيرة الإمارات في الأمم المتحدةـ، لانا نسيبة  إلى جانب السفيرين الإسرائيلي والأمريكي، وقد جرت الحلقة في إطار الحدث السنوي لاتحاد نيويورك  UJA في مدينة نيويورك والذي تحدث فيها المشاركون عن اتفاقيات أبراهام للتطبيع وسبل تمتينها وتقويتها.

وتشهد العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل والإمارات تطورا غير مسبوق، فخلال عامين فقط، منذ توقيع اتفاقية التطبيع بين الطرفين، تبادل الطرفان زيارات من أعلى مستوى، وقعا خلالها اتفاقيات اقتصادية وعسكرية وأمنية كبرى، كما سعت سلطة أبوظبي إلى إقناع العديد من الدول العربية بتوقيع اتفاقيات تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، ونجحت في إقناع المغرب والسودان، حيث كان لها دور كبير في تطبيع الدولتين وتسهيل الاتفاقيات والتعجيل بها.

كشفت قناة عبرية أن وفدا أمميا سيزور أبوظبي وتل أبيب في ديسمبر المقبل.

وأكدت القناة 12 الإسرائيلية أن وفدا من سفراء الأمم المتحدة مكونا من 15 دولة مختلفة بقيادة السفير الإسرائيلي غلعاد أردان، لأول مرة إسرائيل والإمارات العربية المتحدة.

وفي سياق متصل كشف السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة غلعاد أردان إن "اتفاقيات إبراهيم هي دليل على أن السلام الدافئ بين إسرائيل ودول عربية ممكن"، وفق قوله.

وأشار أردان إلى أنه يؤمن أن دولًا عربية أخرى، ستنضم إلى الدول التي وقعت على اتفاقيات سلام وتطبيع علاقات مستقبلًا.

وجاء الإعلان عن هذه الزيارة الأممية الأولى من نوعها خلال حلقة نقاشية شاركت فيها سفيرة الإمارات في الأمم المتحدةـ، لانا نسيبة  إلى جانب السفيرين الإسرائيلي والأمريكي، وقد جرت الحلقة في إطار الحدث السنوي لاتحاد نيويورك  UJA في مدينة نيويورك والذي تحدث فيها المشاركون عن اتفاقيات أبراهام للتطبيع وسبل تمتينها وتقويتها.

وتشهد العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل والإمارات تطورا غير مسبوق، فخلال عامين فقط، منذ توقيع اتفاقية التطبيع بين الطرفين، تبادل الطرفان زيارات من أعلى مستوى، وقعا خلالها اتفاقيات اقتصادية وعسكرية وأمنية كبرى، كما سعت سلطة أبوظبي إلى إقناع العديد من الدول العربية بتوقيع اتفاقيات تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، ونجحت في إقناع المغرب والسودان، حيث كان لها دور كبير في تطبيع الدولتين وتسهيل الاتفاقيات والتعجيل بها.

 

الكاتب